أَسْأَلُكُمْ عَنْ مَعْنَىً غَامِضْ
أَسْأَلُكُمْ عَنْ حُبٍّ خَالِدْ
أَرْجُوكُمْ أَنْ تَصِفُوا حَقًّا
ذِكْرَى الْأَيَّامِ الْمَنْسِيَّةْ
وَجَمَالَ الشَّمْسِ الذَّهَبِيَّةْ
***
يَا نَبْضَ الْحَاضِرِ وَالْمَاضِي
يَا أَجْمَلَ أَيَّامِ حَيَاتِي
عُودِي بِالْبَهْجَةِ يَا عُمْرِي
وَتَعَالَىْ فَسَتَصْفُو الْأَيَّامُ وَتَحْلُو
إِنَّ الْقَلْبَ يُنَاجِيكِ
وَيُسَائِلُ عَنْكِ الْأَشْيَاءَ
***
مِنْ كُلِّ قَلْبِي لاَ أُرِيدُ سِوَى الْحَبِيبَةْ
هِيَ كُلُّ أَحْلاَمِي وَحُبِّي بَيْنَ دُنْيَايَ الْعَجِيبَةْ
هِيَ بُشْرَيَاتُ السَّعْدِ قَدْ تَأْتِي إِلَى قَلْبِ الْحَبِيبْ
***
يَا حَبِيبَةْ
يَا مُنَى الْقَلْبِ وَأَحْلَى..الذِّكْرَيَاتْ
عِشْتُ فِي الْمَاضِي الْجَمِيلْ
وَزَرَعْتُ الْأَرْضَ حَبًّا وَسَنَابِلْ
***
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
أَسْأَلُكُمْ عَنْ حُبٍّ خَالِدْ
أَرْجُوكُمْ أَنْ تَصِفُوا حَقًّا
ذِكْرَى الْأَيَّامِ الْمَنْسِيَّةْ
وَجَمَالَ الشَّمْسِ الذَّهَبِيَّةْ
***
يَا نَبْضَ الْحَاضِرِ وَالْمَاضِي
يَا أَجْمَلَ أَيَّامِ حَيَاتِي
عُودِي بِالْبَهْجَةِ يَا عُمْرِي
وَتَعَالَىْ فَسَتَصْفُو الْأَيَّامُ وَتَحْلُو
إِنَّ الْقَلْبَ يُنَاجِيكِ
وَيُسَائِلُ عَنْكِ الْأَشْيَاءَ
***
مِنْ كُلِّ قَلْبِي لاَ أُرِيدُ سِوَى الْحَبِيبَةْ
هِيَ كُلُّ أَحْلاَمِي وَحُبِّي بَيْنَ دُنْيَايَ الْعَجِيبَةْ
هِيَ بُشْرَيَاتُ السَّعْدِ قَدْ تَأْتِي إِلَى قَلْبِ الْحَبِيبْ
***
يَا حَبِيبَةْ
يَا مُنَى الْقَلْبِ وَأَحْلَى..الذِّكْرَيَاتْ
عِشْتُ فِي الْمَاضِي الْجَمِيلْ
وَزَرَعْتُ الْأَرْضَ حَبًّا وَسَنَابِلْ
***
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة