قصة.
الظل المشنوق
يسير حافيا يحمل جذوة نور بمحاذاة قلبه، يضيء بها مصابيح الشارع المظلم، تزمجر الريح تعوي، يتعثر بحجر تنطفئ المصابيح يغرق الشارع في الظﻻم، يتسلل خيط نور من تحت إبط الليل القاتم، على الحائط المتهدم يتراءى ظل مشنوق!
بقلم
سميرة منصور // المغرب
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة