يعاد ذبحي كل يوم ألف مره
ومعذبي في نشوة التكرار يستلم المجره
كان العذاب والحراب والمعذب
كان يفتش في ربا القلب يقلب
فلربما عثر على شيء من النيات
يحجب أي سريره قد أعدوها جريره
وأقاموا حارسهم يراقب في المسيره
حمل الكتاب مترجما عما يراه
ويقول عاينت وشاهدت هواه
كان زنديقا ويحسب أنني لست أراه
فتشته في القلب أسبر ماخفاه
فوجدت سرا كامنا خلف دماه
فنحرته وشققته وأتيتكم
هذي دماه وهذي النية حال الصﻻه
يامن تراقب نيتي هل تستفيق
أيكون للنيات ذوعلم دقيق
ﻻيعلم النيات إﻻ من برانا
حمى النيات ممتنع مكانا
قدسلطوك جاهﻻ لست تميز
ودربوك على التشدد والتحيز
وأرسلوك
كيف ترى موتي وتركي للحياة
إني استرحت فهل أنت استرحت
هل أيقظ فيك الضمير ماذبحت
إني أراك معذبا ماذا ربحت
كيف تﻻقي الخالق جل عﻻه
حين تسأل كيف أفسدت الحياه
أتقول أن الظالمين أرسلوك
فلجأ إليهم إنهم لن يعرفوك
سيتبرؤون من فعالك إن لقوك
كل يﻻقي جرمه عند الحساب
وتنادي أنظر مافعلت في الكتاب
كنت تعد الذبح فعﻻ ﻻ يعاب
كم ذبحت من نفوس ﻻتراب
فاشق بما قدمت ليس من متاب
فﻻ عتبى هنا إﻻ العذاب
ومعذبي في نشوة التكرار يستلم المجره
كان العذاب والحراب والمعذب
كان يفتش في ربا القلب يقلب
فلربما عثر على شيء من النيات
يحجب أي سريره قد أعدوها جريره
وأقاموا حارسهم يراقب في المسيره
حمل الكتاب مترجما عما يراه
ويقول عاينت وشاهدت هواه
كان زنديقا ويحسب أنني لست أراه
فتشته في القلب أسبر ماخفاه
فوجدت سرا كامنا خلف دماه
فنحرته وشققته وأتيتكم
هذي دماه وهذي النية حال الصﻻه
يامن تراقب نيتي هل تستفيق
أيكون للنيات ذوعلم دقيق
ﻻيعلم النيات إﻻ من برانا
حمى النيات ممتنع مكانا
قدسلطوك جاهﻻ لست تميز
ودربوك على التشدد والتحيز
وأرسلوك
كيف ترى موتي وتركي للحياة
إني استرحت فهل أنت استرحت
هل أيقظ فيك الضمير ماذبحت
إني أراك معذبا ماذا ربحت
كيف تﻻقي الخالق جل عﻻه
حين تسأل كيف أفسدت الحياه
أتقول أن الظالمين أرسلوك
فلجأ إليهم إنهم لن يعرفوك
سيتبرؤون من فعالك إن لقوك
كل يﻻقي جرمه عند الحساب
وتنادي أنظر مافعلت في الكتاب
كنت تعد الذبح فعﻻ ﻻ يعاب
كم ذبحت من نفوس ﻻتراب
فاشق بما قدمت ليس من متاب
فﻻ عتبى هنا إﻻ العذاب
بقلم : علي عبد رب النبي. الزاوية. ليبيا
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة