تنعم السنين بذكريات
تعددت معانيها وصورها
والاكثر ادراكا
ذات المردود السلبي
تبقى شاخصة في النفس
ومؤذية في مرور ذكراها
لمن نال منها
ومن عاش حدوثها
وقواعد انتمائاتها
حيزا في النفس الانسانية
والمدرك لحسناتها
لربما تفوق الذات
وصناعة الحدث
احدى عوامل الذكريات
لندخل من اوسع باب
نجد تاريخنا ممتلئ
واحزانها لازالت سائدة
وتجدد باكثر من سابقتها
والسوال المطروح
كيف نصف ماساة ذكرى
بالحداثه المنتجة
بالحداثة المستديمة
تعددت معانيها وصورها
والاكثر ادراكا
ذات المردود السلبي
تبقى شاخصة في النفس
ومؤذية في مرور ذكراها
لمن نال منها
ومن عاش حدوثها
وقواعد انتمائاتها
حيزا في النفس الانسانية
والمدرك لحسناتها
لربما تفوق الذات
وصناعة الحدث
احدى عوامل الذكريات
لندخل من اوسع باب
نجد تاريخنا ممتلئ
واحزانها لازالت سائدة
وتجدد باكثر من سابقتها
والسوال المطروح
كيف نصف ماساة ذكرى
بالحداثه المنتجة
بالحداثة المستديمة
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة