تأنين في حضرتي
وأنا في غيابك
كثيراً ما يتملكني ألأنين
تتحدثين
عن ألم الفراق
وجذوة الحنين
حين تتكلمين
كأنك تروين معاناتي
سيدتي
من منا الضحية
من الجلاد
من منا الناكر للجميل
أنا لا أتسأل
بل كل ألأجابات
في تسا ؤلاتي
بصراحة
كثيراً ما تنقصك
الصراحة
ألأمر عائد اليك
إن أقتنعت فبها
إن لم تقتنعي
أرجوك
أستمري بتجاهلي
كي لا أغادر أبداً
معاناتي
طول السنين
بقلمي
فيصل عبد منصور المسعودي
وأنا في غيابك
كثيراً ما يتملكني ألأنين
تتحدثين
عن ألم الفراق
وجذوة الحنين
حين تتكلمين
كأنك تروين معاناتي
سيدتي
من منا الضحية
من الجلاد
من منا الناكر للجميل
أنا لا أتسأل
بل كل ألأجابات
في تسا ؤلاتي
بصراحة
كثيراً ما تنقصك
الصراحة
ألأمر عائد اليك
إن أقتنعت فبها
إن لم تقتنعي
أرجوك
أستمري بتجاهلي
كي لا أغادر أبداً
معاناتي
طول السنين
بقلمي
فيصل عبد منصور المسعودي
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة