و رفيق العبودية احساس و وجدان
امتزج
تعقلا كأصطباغ افكاري بهتانا و اصرار
ضللت
مجامر العشق طفيفا و كأنها الغرق،،،،،
المسموم
بظواهرها الظلامية و تحدها انفاسي
و نفسي
عوالم اغلقت اسوارها و تبلجت اسرارها
تأثرا
ببوادر الفهم و جعلها كهوة الأقدار و
امتثالها
لسيمات التحفظ و ابعادها التخلق و
الأستشعار
و لتعرفها عيون الأمل بكاء يترجم
الأحساس و كأن
اشتباك يعتري لكشف اضطرائه و
خفقان
الأرواح بمدافن التشبث و امواتها
اكثر
بشاعة و ليسحق النقاد و صفائهم
رموز
التحول و اظهاره رعونة السكون و
أنسامه
اللحود و سأمه الغموض تصورا و غرورا
و تجسدا
يستنظر الوجع تدافعا بمحراب جنوني
و وجودي
و عفوية المساواة و مظالم الخير و بقايا
الأشرار
تدنيسا و ألغاءا بمواجعي و تناقضا،،،،،،،
يسترسل
حواسا تجملت ايقاعاتها بشاعة و خلوها
من
جمرات التمرد و أبداعها المر استرسالا
و اختلافا
و تأثرا و وعيا ينتقد ذاتي و يتقصد،،،،
التكوين استحياء
اعجازا لأنتشار مخاوفي و تقطعا بأوصالي
و ليشتد
وتر غيتاري و نشازه موسيقى اوزانها
الرأي
و قافيتها جحودي ليتمرن المسلوب
أرادة
تمزيقا و تجريحا لخطاري و ليتكلف
الأكتفاء
كحركات انفاسي بخبايا حنجرتي و
تموجاتها
اصوات تدك مداركي كأحلام اليقظة
و تموجاتها
افتعالات تفقدني الوعي و انسامها
شرور
العذارى لينشغل الفكر عيونا تدمع،،
الضنك
ألتماسا كخيوط الخفاء لتجعل موهبتي
انتقاصا
لبؤراتها تأويلا يدهش بواكير،،،،،،،
احلامي
و اسرارها القصد تعضما و تخالفا
لأنماط
التشكل انجذابها سحر للعيون و
عذوبتها
يعكرها لمعاني سلسال صفوتي و
دقتها
معاني الأكتفاء اسلوبا يطرز الجنون
بأجمل الألوان
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة