كَتَبتُكَ في كلِ الفصولِ ربيعاً لتصبحَ جناتُ وردٍ في بساتينيفرسمتني في كلِ الفصولِ خريفاً لأُصبحَ بقايا أغصانٍ في براكينيسَقَيتُك من دموعِ العينِ أنهاراً لتروي بها جذوراً في شرايينيفأغرقتني من وادي البُعدِ ناراً لتروي بها سقماً في بطونيالأديب حسام الدين أحمد العراق بغداد
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة