نصيف علي وهيب يكتب : بُردة الصباح
ما كانت رقرقة الماء هذياناً، هديرُ المتأنقِ بعطر الحب للضفتين، وطن يفيض إلينا حلماً، يكبر على الشرفات، يتسللُ إلى العيون وعينيها الناطرة ذاك الفجر، تكتب بلغة الماء قصيدة عشق، يمنحها الصباح بُردتهُ الذهبية، بانت لعيني أصيلة لا تنسى مآذنها في يوم العيد الشهداء.
نصيف علي وهيب
العراق
2021/7/20
هل أعجبك الموضوع ؟
طباعة ونشر وتوزيع ، ظهور إعلامي ، ورش أدبية
اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية
للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة