فإن النصر هبة الله للحق
فدع الكل يتخذ نصرك
نصرا" له
المنتصر الحقيقي لايهمه
من يختزل نصره لأن النصر ستر وعطاءبعد الفداء نلبسه ويتستر به الجميع
بعكس الهزيمة إذا نزلت بنا دوائرها نخلع ثوبها ونبرأ منها ونتمنى
لو أن بيننا وبينها أمدا"
بعيد ا" فدع الجميع يتخذ من نصرك نصرا له
وهنا تكمن عظمة النصر
وانظر بنفسك كيف الهزيمة تجر ثوبها لوحدها لا أحد يتبعها
....ملحم...
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة