قد تأتيك الحياة على هيئة شخص
أو بهيئة معاناة
أو قد تطرق أبوابك الحياة من عزلة الروح
لبعض الأرواح
فالمنع هنا ارتقاء
ذهول باستجداء
طرق لأبواب السماء
فأين للأرواح بعدئذ منك إليك؟!
فما جنبك منهم إلا ليصطفيك
فابتسم يا قلب فأنت في حضرة معشوقك
جميع الحقوق محفوظة
دار نشر القلم للطباعة والنشر والتوزيع
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة