فلسطين دائما تذكرنا بجرحها
((الطعن على مسرح القرن ))
اليوم ينشر
قالوا لي تمنى
… قلت.أن لا أطعن….
وأن أصلي في المحراب
وأن لا أصلب
وأن لا أطرد
قالوا تمنى
قلت… ماء أتوضأ
أو تراب أتيمم
او كسرة من خبز أسد بها رمقي
وأن لا أطعن
قالوا أنت السبيل وشريد.
أوطان
ورحت أهيم على وجهي في أصقاع الأرض
أحتضن الرمل أحسبه وطن
و إن غفوت أحلام بأشجار تظلني
وسلوان وخرير مائها يطرب سمعي
……
أنهض من غفوي أركع أصلي
وقد عفر التراب الظمئ وجهي
وكلما مررت بالقوم. أسئل
والحراب قرب ظهري
من أنت ؟؟
ونسوا أن
كتب السماء حدثتهم
عن شريد الله في أرضه
… وانا حفيد النبي..
فاتني وقت الصلاة مع نبيكم
والصلاة فرضها يقضى في أي وقت
وهذا مسرى رسوله لله لي
أقرب
…… وفي كل مرة أرى نبالهم حزم فخشيت من القوم
أن أطعن ……
قالوا تمنى
قلت خيمة أقيم صلاتي بها و ركوع وأكف بها الريح والشمس من أن تلفح وجهي
وأن أركع في محراب الله يوما"
.قالوا المسيح الدجال ....
ظهر
فأيقنت أنني اليوم أطعن
…………. ملحم……….فلسطين دا
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة