وكل أحلام أطفالنا بإن يجدوا خبزهم في الصباح
وعند العشاء وبعض ما كان من إمنيات
-
فتح المدارس عودة الموظفين والمعلمين
لاماكنهم في المدارس والقاعات
ضمان الموظف تلك الوظيفة
منذ التخرج حتى الممات
-
وحلم المساجين والمضربين عن الأكل بالافراج
وطمأنة المنذرين بهدم بيوتهم من السلطات
-
وصول المياه والكهرباءإلى كل بلدة
في انتظار تلك القرارات
وفتح أسواقنا للعمل أمام الموسسات والشركات
-
وكل الأماني والأحلام أن يكونوا
على قدر وإخلاص هؤلاء الأطباء
في هذه المستشفيات
-
على هذه الارض ما يستحق الحياة
-
عودة الوحدة وإنهاء الانقسامات
والإلتزام بما تفرزه الإنتخابات
-
إعطاء الفلسطيني حقه في الوجود
وإعلان دولته المستقلة بالتمام والكمال
في كل المجالات والجهات
وحصولنا على هويتنا الوطنية
واثباتها بين كل الجنسيات والهويات
-
رجوع اللاجئين الي وطنهم
من مخيماتهم في الشتات
لان هذا الشعب يستحق الحياة
---
محمد الحنيني-مع خالص التحيات--