أشياء كنا نعتبرها من المسلمات .لكنها وجدت لنفسها طرق الإختلاف ، فكنت مدركا ، أن ظلمة الليل ، تأتي بعد مغيب الشمس ، ولكني بدأت أشعر أن ظلمة الليل تبدأ عند عزوفك عني ، وعدم رؤية عينيك ، عندها تتلاشى كل أنوار النهار ، ويغيب الضياء ، في وضح النهار . وأبقى أعيش في ظلام دامس ، يذهب بي هنا وهناك ، اهكذا أنت شعلة ضياء ، أهذا مايسمى حب الوفاء ، ونبض القلب وشدة الرجاء ، أم إنها عينيك حين تنظر في حياء ، إلى متى كل هذا البعد والجفاء ، وتهل نظرات عشق بلا عناء ، وهل سيأتي موعدا نبتهج فيه باللقاء ، مااروع أن تبقى تلك المسلمات ،،، بقلم زياد محمد
آخر الأخبار
جاري التحميل ...
التعليقات
طباعة ونشر وتوزيع ، ظهور إعلامي ، ورش أدبية
اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية
للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب
جميع الحقوق محفوظة
دار نشر القلم للطباعة والنشر والتوزيع
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة