نصيف علي وهيب يكتب : لحظة لهما
وهيبُ المودة قلبي مع كل قلب بضفيرة حب وذكرى، وهبتا حياتي شجن عنادل الأيك، ربيع يصحو على النداء، تأخذهُ العيون لرحلة أحلام، تمنحُ الزمن المتغضن على الجباه لحظة أمل، وأنتما معاً في جنة حنان الأم جدٌّ وجدّة
نصيف علي وهيب
العراق
هل أعجبك الموضوع ؟
طباعة ونشر وتوزيع ، ظهور إعلامي ، ورش أدبية
اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية
للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة