أيتها الجميلة في كل أوقاتك ، كأنك
شمس مشرقة في كل يوم ، أتى مايسمى عيدك ، وقد ظلموك إذ جعلوا
لك يوما واحدا ، للاحتفال بك ونسوا
إن كل الايام ، لاتفي قدرك في حياتنا
،، ماذا أقول وقلبي يملئه الشجن والشوق ، حقا اني لا أراك أمام عيني ، لكن الفقد و الرحيل غيبك عن ناظري ، رحلت ياغاليتي وبقيه القلب يئن من ألم الرحيل ، لكنها سنة الحياة وليس باليد حيلة ، كم أحبك ياحبيبة الروح والقلب ، امي ياجميلة دنياي بوجودك ورحيلك ،،،، رحمك الله وكل عام وانت حبي الوحيد ،،،، بقلم زياد محمد ،
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة