أفعلُ وأنا بفرح كَ صيفٍ نادى
صوتُ الشجى وأمنية لا تخبو وكَ عطرٍ حينما يهب ،حينما يغتسل برياحين المُنى
نقيةٌ كَزهرِ شتاء صافيةٌ كالمطر كَ قول الشمس
بِأحلامي أزدهر ،أكتبُ أفعالاً مضاءا
أصفو كالقمر دوما وأتنادى بذاتي بمرايا أناي واثقاً يقيناً بِحوار سَحَر ،بِلغةِ الفجر
مجد العقل آتٍ دواما ولا يتأخر،ينظر ويزدجر
الصحيح في رؤى منطقه ومنطقٌ تعداد بدرجات ..كَ الشذى كالشطِ وحلم وأمنية
عيناكِ ،قلبكِ وكلماتكِ ..ضحكاتكِ ..وأسئلةٌ تَفوح مَدى وخطوات ،فعلى متكئٍ يَدولُ النظر.. رسمُ بسمةَ الحلم يقين على مدار يوم وركناً حديثاً يُسكب فنكتب درباً لقلبينا ،يشّعُ الفرح مروجاً زاهرة أزهاراً حلماً ساكناً بَعبقِ البحر
قلتِ،..أُساكنك ..سَكن الشموس وأخضر الشعور يتهامس هفَّ سرور كَ فِكَّر كَ حواس الغيوم تُعطي قولَ الشجر كنفسٍ وروح
قلتُ..إليكِ أنا وعيوني ودروب ،ضوعاً كَ خمرٍ أصبو كعتقِ الفيئ في الظِلال
محمد علي
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة