وحَتمًا صُبح فيه فَرحَة
ِفِ آخِر الِّليل دا هَايزُورنا
ويجِي نَسِيمُه يِفْرِحنا
فَنُحضُن عِطرُه بِزهُورنا
يَقين بالِّلي خَلق رُوحنا
دَوا جروُحنا أكِيد بإيديه
وبين كافُه وبين نُونُه
يِجَدِد حِلمِنا ويِحيِه
إلَه واحنا عَبيد طاعتُه
وأمْرُه فِ الحَياة سَاري
وِوَاسعَة رَحمِتُه وعَفْوُه
ولوْ عن عِينَّا مِتْداري
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة