إن الأسير بأرض الطهر
بشراها
يفدي المهابة في أسمى
معانيها
الله شرفه قد كان
يهواها
ساق الجمال بدوحة
جلاها
القدس تسأل من غدا
مسراها
كان الشهيد بعون الحق
مجراها
والظلم يحدق و الظلماء
تغشاها
و الجرم سخر في هدم
لأقصاها
و الشعب قيد بالأغلال
يكساها
إن الأسير حياة السجن
يأباها
من ضل في طلب العلياء
ينساها
هذي فلسطيننا ... اليوم
نبكيها
النار تحرقنا من خان
موقدها
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة