كم عانيت بالوصل إليك
دوختي عقلي ووجداني عليك
يا أنثى شرقية عراقية أراك
أجمل من كل جميلة غربية أراك
كل عمر اخدمك من أجل عينيك
لا تهربي من ظلمي عليك
أنت نوري في كل الكون أراك
نجما وجنوني إليك
لا يوصف أراك
في كل أشيائي عاصفة إجتاحتني من لدنك
جنوني لا يشبه كل المجانين حين أراك
صبرت كثير عليك
اعوام واعوام حتى وجتك
تفاجأت حين رأيتك
زتيني حب واشتياق لمحياك
عاصفة عصفت بي نحوك
ليس كل العشاق مثلي عليك
يحترق بنار هواك
اختني إليك
كموج البحر إليك إليك
في عتمت الليل أشتقت إليك
ضميني بين جناحك
تؤلمني سياطك
حين ذكراي لك
والأشواق في عتمت الليل إليك
تجمدت أوصالي وترتجف حين سماع صوتك
حين أهاتفك
عالم لم أعرف معالمه حين عرفتك
غريب هذا الحب بين عيونك
بدونك لا اعرف من أكون إذني لي اكون بين بحر هواك
حتى أشفي من جراح العمر بين يديك
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة