.........
ببسمتِها اللآليءُ إذ تُلالي
غدا لي ثغرُها أغلى الغوالي
فقد تَتَسائلُ الأسماعُ فيما !!!
أقولُ : وقد تبادرُ في سؤالي ؟
أ في تلكَ اللآليءِ من جمانٍ ؟
وهل حزتَ النفائسَ بالنوالِ ؟
فقلتُ الحُسنَ لا يُحصى بمالٍ
رصيدي بالمفاتنِ والجمالِ
لأجلِ الثغرِ مبتسماً أراهُ
وهبتُ جميع أرصدتي ومالي
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة