هذا المساء جئت ديمة حبلى بالمطر
عطر ترابي
وسقاه بالطهر الذي انهمر
رسمتك في خلدي حدائق غناء
ملأى بالصور
ثمار يانعات سبحان الذي فطر
تبارك ربي زفك لقلبي على قدر
ماهذا الذي في حناياك؟
قالت :في جعبتي زروع وغلال
وكل مايسعد البشر
هيا اسكبي نعيمات الهوى
فمنذ زمان جذوري تتوق لمزنك
لتشتعل قصائدي ندية الأعطاف
وتنتشي حبوبي الثاويات
فقد براها الشوق لمواسم الوداد
كلما طيفك خطر
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة