أروحك هائمة
هنا
أم صدى
ذاك الزمان
يئن بمسمعي همسا"
أن على رسلك
الهوينا الهوينا
هنا ينام الجند و السلطان
مررت بها والأحزان
جاثمة
و دوح أقفر والرمل
ظمآن
قرعت نواقيس صلاة
بديرها
و دير يشكو
رهبة و رهبان
كل شيء فيها يبكيني
و يهزني
هزا" من الوجدان
عرش هوت
أركانه أرضا" فبكاه
رسم على الجدران
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة