كم تمنيت أن اعيش كطائر مغرد فوق الانهاروالازهار والحدائق الباسقة بعيدا عما يؤرق الفكر رالوجدان باعثا الحياة من جديد في نفوس منكسرة هدتها معاول الحرب ولظى الواقع
المكفهر بالوحشية..... لذا فمتى تأتي افياء السلام لتستظل تحت ظلاله الوارفة هذه الشعوب والاوطان؟
.jpg)
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة