عَنِ الْإِسبَال جَاْءَ النَّاْسَ نَهْيٌ
وَتَحْذِيْرٌ يُخِيْفُ ذَوِيْ الْعُقُوْلِ
فَمَاْ لِيَ لَاْ أَرَىْ تقْصِيْرَ ثَوْبٍ
عَنِ الْكَعْبَيْنِ سَمْعًاْ لِلْمَقُوْلِ
فَأَيْنَ مَحَبَّةُ الرَّحْمَنِ قُوْلُوْاْ
وَأَيْنَ مَحَبَّةُ الْهَاْدِيْ الرَّسُوْلِ
وَأَيْنَ رَجَاْ جِنَاْنٍ وَاْسِعَاْتٍ
وَأَيْنَ الْخَوْفُ مِنْ بَأْسٍ مَهُوْلٍ
أَلَاْ يَاْ مُدَّعِيْ حُبٍّ بِكِذْبٍ
هَلِ الْإِخْلَاْفُ مِفْتَاْحُ الْوُصُوْلِ
لِحُبِّ الْلَهِ وَالْمُخْتَاْرِ عِلْمٌ
فَلُوْذُوْاْ بِالْعُلُوْمِ وَبِالْأُصُوْلِ
تَعَوَّذْ يَاْ أخِيْ مِنْ شَرِّ جَهْلٍ
وَمِنْ كَسَلٍ يُؤَخِّرُ لِلْكَسُوْلِ
.jpg)
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة