ما عدت محتملا بلواي
في سقم
و الليل طال و عندي
الصبرمن قدم
ماذا أقول و قهري
هابط القدم
والشوق أحوجني ما بات
من شيم
و القدس تحت رماد
البؤس و الحطم
إن العرين خلا من ناصح
فهم
والقلب في كمد قد زاد
في ألم
والجرم في وطني في
ساحة الظلم
و الشعب يخطر في
ضوضاء كالخدم
غابت معالم من جود
ومن كرم
بتنا نعيش جراحات
من اللمم
غاب الصديق و غابت
نخوة الشمم
إنا لفي حلم ما ظل
من قيم
و النار تأكلنا لا نفع
للندم
أبطالنا كتبوا الأمجاد
في القمم
و الحبر سال فلا
يخشى من القلم
تاريخنا بعرين الأسد
كالسنم
إن الحماة بناة العزم
كالهرم
و العز يبنى برايات
من الحمم
والثأر بات جمال الحر
في القسم
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة