اسرج خيولك
فإن الحرب مستعرة
بين ذوات السيف وبين الجميلات
رمتني بسهم
من طرف لحظها
أصابت فؤادا
كله حسنات
هي لم تعلم
اني فارس الوغى
واني اجيد اللعب
في الساحات
وان ودادي
لما اصابه اللضى
اخترق ساحات المودة
ولمّ الاسيرات
قيدهن
برباط العشق عندما
حاولت أن يَطِرنَ
مثل الحمامات
خضعن
خضوع العاشق الولهان لما
تذوقنَ حقيقةً
طعم القبلات
هي تعلم
اني فارس الجبال والوديان..
مغامر الجبهات
صال فارسي
في ارض المعارك صارخا
اين الأحبة
من دنو يوم آت
تمنطق بالهيام
وحمل على كفه الغرام
وصال صولة فارس الآهات
ولم ينزل
من جواده الا عندما
خضع الحبيب واستسلم ..
وسلم الرايات
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة