...
احلام تقترب مني رويدا رويدا
تقصدني تحاصرني شيئا فشيئا
وان دنوت كانت نسيا منسيا
وان ابتعدت مثلت امامي جثيا
تجاهلتها منذ ان كنت صبيا
واهملتها حين كنت شابا فتيا
فراودتني الي ان اصبحت عتيا
لا مفر منها وكانت لعوبا بغيا
اتخذتني خليلا لها ما دمت حيا
فكانت علي امرا قضاءا مقضيا
فهل هي احلام ام اوهاما فريا
لا لن تخدعني وسأبقي سويا
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة