رحمة لمن سرت بهم الأقدار
و عزاء النفس
طيبة الذاكرين
و إن خلت من ديارنا
قصائد
كانت بأفكارنا
فهب الشوق
بالأكباد
كما و الهشيم
إذا أشعلت به نار
رماد الحطب غدونا
أذخلوا الذاكرين
من الدار
فذري يا ريح رمادنا
لا الشمس باقية على حالها
ولا نحن لمقامات الراحلين
فالغد زوار
تحت التراب خبأت عظمنا
وكم سيشكو زائر الأمس
بقبره
شح..... لزوار
...ملحم.....

شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة