عمر بين وهم وخيال
وأمضي العمر...
أياما... وليالي.....
ما بين وهم....... وخيال
فلا هي.. تدري بحالي
ولا أكف عن
طلب المحال
فإن يضمنا حديث
ففيه تعال
عن شجن القلب
أو الوصال
فأحدثها بحديث
ذي انفعال
فتأخذ طرفا منه ...
ولا تبالي
فتقربني تارة
من بلوغ الآمال
وفي تارة أخرى
تسد المجال
وأقول لها:
آه لو تعلمين بحالي!
أترضين لقلب تركته
على ترد حال
أشكو ما به من شجن
بعدما تركته كالظلال
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة