لا جار و لا صديق او ونيس
لا احساس يعلو فوق مشاعري
و لا قديس يحمل أفكارى
فلا مجال اليوم للكذب
الأموات لا يكذبون
اتخذي مني صاحبا
أو صديقا أو ما تشائين
طالما سأكون بقربك
فلا ذنب لي ان عارضتني الاقدار
او مسح الزمان الوجد فيه
او اخرجت من براثن حبك
فلا اتحاد بينك و بين القدر
ان كانت نتائجه موت محقق
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة