عناقيد الأمل فاجأت البستاني
قال.. لم أكن راعياً مثالياً لك
لم أعتنِ بك .....
قالت العناقيد ..أنا أستئصل النور من الفضاء
أرتوي بعطر الأقوياء ....
أعاند اليأس والرياء.....
أجدد مصيري بيدي
وأتابع رسم خطوات السعادة لغدي
أبتكر طرقاً للحياة جديدة
حتى وإن خذلني الساقي والقصيدة
رفعت رأسها العناقيد
ولفظت العناء ......
ثم قالت كلماتها الأخيرة للبستاني
تأكد من كان للآخرين مشعل نور
محال أن يخبو في روحه الضياء
من يسقي الحب قطرات ماء
لن ولن تبخل عليه الحياة
ومعجزات السماااااء ......
Hoida Sakkar
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة