أنى لك أن تستقطبني بحديثك المزركش بألماس الحروف،وبسطورك التي ألبستها أساور مرجانية،وعلقت على صدور صفحاتك كرادينن نقشت بلآلئ الكلم،فحينما أتلو حديثك وكأن أنفاسك تجمعت في مداري ومدركي تهيم بي شوقا للقياك لعلي أكسر حواجز حنيني وأخلص أبديا من عذابات شوقي أو ألقى طريحا في رقائق ودك المزعوم في فضائل مدائني.
#أحمد-خليل-إبراهيم
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة