ويقال ان ترمسعيا صاحبة طباع واصول عربيه
كانت بلدا وادعا مسالما
أمورها سويه
فطاف الارهاب عليها
ساعة من الزمان رديه
لم يشفع لها الهدوء ولا المدنيه
ولا تجنس البعض بالهوية الامريكيه
ترمس
ونصف قرش من الميزانيه
تأخذك النوق الى السوق
وفي السوق خراف وثنايا عتيه ترمسعيا كانت عربيه
ترمسعيا ما زالت وستبقى تقرأ سورة الاسراء
وتناطح بالكف مخرز تلك الروح الهمجيه
ترمسعبا
و حكايتها مع النازبه
كانت برجو ا ز ي ة
في ليلة أصابها القحط
ةاصبحت اطلالا
ومحرقة بربريه
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة