كيف لي أن أدخل في معركة
وأعرف خسارتي فيها مسبقًا
كيف
وجنودك حرف
وحفن وعين
ونور وقمر وقلم
كيف باستطاعتي هزيمتك
وكأن مابين رمح نظرتك وقلبي ثأر
كيف أصمد وجياد ضحكتك تباغت حشود الامبالاة
في داخلي
كوني منطقيه
موازيين القوى ليست عادله
وكيف اهزمك وعتادي قلب واحد
وأنتي بكل هذا الكم من الجمال
ومن قال لك أن تخوض حربًا مع كاتبة تتقن صياغة الحرف
وتقرأ ماوارء الكلمات بطبع ستكون الخاسر لإنها تنسج من الحروف قصيدة وتزركشها بضحكاتها وتلقيها بصوتها فيشع نورها ويفيض جمالها حينها تتسمر بمكانك مزهولًا وترمقها بنظرات الدهشة وتقول للَّه درَّك ماأجملك
.
.
.
تخاطر أفكار
كتاباتي
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة