على نـهـجِ الماضـي هـلّْ نَـشْجُب؟!
أم نُــظْــهِــرَ غَــضَـبــاً و نُـنَــدد ؟!
بـــ نــصِ شـــيــطـــانٍ يُــكــتــب
و كــــذا الإخِـــــراجُ لـــيُـــجَـــدد
سـِــــتَــارٌ يُــرفَـــــع فـــ لــنــبـــدأ
نــلــتـــزمُ الــنــصَ كـــيّ نَــبّـــرأ
جــلـبــابٌ فـى صــدرِِ الـمَـشـهَــد
بــطــلٌ لـلــعــرضِ هـــو الأوحــــد
و الـقـهــوةُ بـفـنــاجـيـنٍ تُــقْـــــرَع
والــحـــربُ طــبـــولٌ تُـسـتَـبْـعــد
عــنـــوانُ الــنــصِ قــد اُســتُـبـدِل
بــضــمــيــرٌ مــــاتَ ولــن يـنـهـض
لـــكـــــن الـــقـــهــــوةَ رائِـــعــــةٌ
و الـكــلُ لــبــىّٰ لـكــيّ يَــســعَــد
محمود غازي درويش
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة