جلست على شاطئ
البحر انحت من رماله
تماثيل
واذ بيّ انحت لك
تمثالا
يبرز تقاطيع وجهكِ
الجميل
عينيكِ
وجنتيكِ
شفتيكِ
لامستُ قلبكِ العاشق
بأناملي
كلمت ذلك البحر
قلت له
لاتخفي صوتي في
داخلك
اتيتك ابوح لك بسري
اني احببت من حورياتك
اجملهن
خبرها يابحر عن حالي
العشق اضناني
والشوق قاتلي
والبعد هد كياني
فهل لها بوصالي
بقلمي
عبد الستار الزهيري // العراق
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة