طباعة ونشر وتوزيع ، ظهور إعلامي ، ورش أدبية حـروفـي حـيـن أرسـمـها تـغـار .....مـن الـوجنات أزهـارٌ تُـنارُتـلذّ الأذن حـين يـقالُ عـنها ...........وتـبتهج الـسطور وتـستثارلـها فـي الـشعر أوصـافٌ تـجلّت .....تـسطّرُها القوافي والبحار اشترك بالعدد الجديد من مجلة القلم الورقية للتواصل والاستعلام / 0020102376153 واتساب وتـغزلُ مـن رمـوش الـحُسنِ شـالاً ..كـأنّ الحُسنَ مِن يدِها يُشارُوتـمزجً مـن رضـاب الـوجد راحاً ..عـلى أوتـار من تهوى يُدارُوبـين نـواعسٍ فـي الـرَّوض مـالت ...يُـعاتبُها إذا ضَـحكت نهارُوتـبسمُ عـن جـمال الـثلج حـيناً ......فـيبدو ضـاحكاً مـنهُ الـنَّضارُوأحـيـاناً تـمـيلُ كـغـصن بـانٍ ......... تَـغنّى في مفاتِنِها الهزارُوضَوءُ الشّمسِ داعَبَ صحن خـدٍّ ....جمالُ الورد مـن وَلَهٍ يغارُوتـرفـعُ تــارةً يـدهـا فـيـبدو ........بـيـاضَ الـجـيد أَخـفاه الإزارُوتُسبلُ شـَعرَها أطـرافُ كـفٍّ ......فـيلمَعُ حـين تـرفَعُها السوارُألا يــا عـاذلـي فـي حـب لـيلى .... أرى فـكري بـروعتها يـحاركـتبتُ لـها الـبيانَ بـسحر حـرفي ...فـعزّ الحرفُ وأشتطّ المزارفـرُحـتُ أسـائـلُ الـركـبانَ عـنـها .......وعزّاني لـملقاها انـتظارُوسـاءلـني أحـقّـاً تُـهـتَ فـيـها ......ورُحــتَ عـلى مـفاتنها تـغارُفـقلتُ وقـد فُـتنتُ بـحبّ لـيلى .......هـي الدُّنيا يطيبُ بها الجوارُتـسائلُني وقـد هَـمَست عـتاباً .....وطـال الـبعد مذ رحلوا وسارواحبيبي كيف أنسى جفن عيني .........وأنت لمقلتي الحرَّى ستارُوأنـت الـقلبُ ينبضُ في عروقي .....وأنت للهفتي إن شئتَ جارُوأنـت مُـعَذِّبي فـي الـحلم دومـاً .......وأنـت بـيقظتي وطنُ ودارُوعـهـد الله أن أبـقـى وفـيَّـاً ........ولـَـو ضـاقت بِمَن فيها الـدّيارُ
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة