حمص تبكيك يا فرح
فالموت بات رغيفنا
نقتات على أمل
سنوات العمر ولت
حتى الانتظار ملَّ منا
فالرحمة تتنزل ك قطرات الندى
تروي عطش الأرض الطاهرة
ليزهر الاقحوان مع موسم الربيع
والفرح ما زال ينتظر خلسة
خلف الكواليس
ليسرق لحظة سعادة
بالنصر والعيد
سنعود.. سنعود للميجانا والعتابا
ونعود للياسمين نشرع الأبوابا
فالموت بات رغيفنا
نقتات على أمل
سنوات العمر ولت
حتى الانتظار ملَّ منا
فالرحمة تتنزل ك قطرات الندى
تروي عطش الأرض الطاهرة
ليزهر الاقحوان مع موسم الربيع
والفرح ما زال ينتظر خلسة
خلف الكواليس
ليسرق لحظة سعادة
بالنصر والعيد
سنعود.. سنعود للميجانا والعتابا
ونعود للياسمين نشرع الأبوابا
بقلمي :حنان الجندي
26/2 /2017
26/2 /2017
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة