مللت الإنتظار على بوابات الحلم،،
أردت أن أكون أنا الحلم،،
لكي أتسلل إلى مسالكك الوعرة،،
لأبعثر الواقع على ضفاف المستحيل،،
وأحلق بجوانح المتعة السرمدية،،
إلى ألا معقول،ولا ممكن،لأجعله ممكنا،،
في عالم من إفتراضي،وبدون إعتراض،،
لأرتجل حياة فيك ،ومنك أستوعب لجة
صرحك المرمري،،وعرشك بدرا مكتملا،،
وعلى حصاني الأبلج،أمارس رقصة السيف،،
ووشم كتابات هروغليفبة ،على جدار صمتي،،
من نكبات تاريخ الماغول،ودروع،طورالفلادية،،
وسكنات وحيدة في غيمات اللحظ واللفظ،،
وأحطم قلم الرصاص،يتناثر رماد الرموش،
على طروقات الإغتراب،بين مد وجزر،،
تنكسر أمواج أنفاسك،على صخور سهدك،،
لتشعل شموع الإنتظار،علة أسطح لياليك المظلمة،،
وعلى سلاسل جروح مؤلمة،،تفتت قيدك،في بيداء الإشتياق،،
تنصب خياما من جفون الإنكسار،و جب الأدمع في إنهيار
لتسقي كل الواحات المهجورة القاحلة ،إلا من نبض شارد،
برد ،كاحتلال غاشم على حين غرة،وكل الحصون صارة جرة،
إنكسرت،ومياهها فاضت بالمرة،
بقلم أمير عبد الله أمحرف
أردت أن أكون أنا الحلم،،
لكي أتسلل إلى مسالكك الوعرة،،
لأبعثر الواقع على ضفاف المستحيل،،
وأحلق بجوانح المتعة السرمدية،،
إلى ألا معقول،ولا ممكن،لأجعله ممكنا،،
في عالم من إفتراضي،وبدون إعتراض،،
لأرتجل حياة فيك ،ومنك أستوعب لجة
صرحك المرمري،،وعرشك بدرا مكتملا،،
وعلى حصاني الأبلج،أمارس رقصة السيف،،
ووشم كتابات هروغليفبة ،على جدار صمتي،،
من نكبات تاريخ الماغول،ودروع،طورالفلادية،،
وسكنات وحيدة في غيمات اللحظ واللفظ،،
وأحطم قلم الرصاص،يتناثر رماد الرموش،
على طروقات الإغتراب،بين مد وجزر،،
تنكسر أمواج أنفاسك،على صخور سهدك،،
لتشعل شموع الإنتظار،علة أسطح لياليك المظلمة،،
وعلى سلاسل جروح مؤلمة،،تفتت قيدك،في بيداء الإشتياق،،
تنصب خياما من جفون الإنكسار،و جب الأدمع في إنهيار
لتسقي كل الواحات المهجورة القاحلة ،إلا من نبض شارد،
برد ،كاحتلال غاشم على حين غرة،وكل الحصون صارة جرة،
إنكسرت،ومياهها فاضت بالمرة،
بقلم أمير عبد الله أمحرف
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة