كم التقينا هناك ...
التقينا في مقام الشراب...
التقيتك على كل مساحة نبض...
وأدمنت على حبك...
فلماذا أدمنت فراقي؟
كم أطربني جميل همسك...
كم اشتقت إلى شغف حضورك ...
فكتبت عنك كلام راق ....
وباسم عشقي، تذكرتك بندف ثلج...
ها أنذا أستمع لآهات ابتسامات ثغرك...
اليوم أوجع صمتك ليلي...
وأنا أناديك بعيدا بحرف ندائك..
فهل نلتقي؟
التقيتك على كل مساحة نبض...
وأدمنت على حبك...
فلماذا أدمنت فراقي؟
كم أطربني جميل همسك...
كم اشتقت إلى شغف حضورك ...
فكتبت عنك كلام راق ....
وباسم عشقي، تذكرتك بندف ثلج...
ها أنذا أستمع لآهات ابتسامات ثغرك...
اليوم أوجع صمتك ليلي...
وأنا أناديك بعيدا بحرف ندائك..
فهل نلتقي؟
غاب عني أنيسي...
غاب عني عفاف حبك...
غاب عني محيى ليلي...
غاب عني لؤلؤ مرجانك..
وعدت فكرة عبوسة في حفرة نسيانك..
كأني لم أكن...
نظراتك أوحت إلي بغمرة الموت..
وأنا أنتظر منك شتاء ماطرا..
أنتظر منك صبحا جديدا ...
أنتظر منك كأس هواك في دروب العشق...
فهل تبحثين عني..
ربما لن نلتَقي..
غاب عني عفاف حبك...
غاب عني محيى ليلي...
غاب عني لؤلؤ مرجانك..
وعدت فكرة عبوسة في حفرة نسيانك..
كأني لم أكن...
نظراتك أوحت إلي بغمرة الموت..
وأنا أنتظر منك شتاء ماطرا..
أنتظر منك صبحا جديدا ...
أنتظر منك كأس هواك في دروب العشق...
فهل تبحثين عني..
ربما لن نلتَقي..
لم تنهشي ساعات عسري..
ينام كل الناس وأنا جلوس..
الليل ينصت إلي..
تموت لحظات وهمي ..
فأنت غداء تقتات عليه نفوسي..
واذا مت سأغني في قبري أهازيجك..
سأراقص خيالك ..
سألحس حواشي شفتيك...
زيديني على موتي لهفتي إليك..
اقهري صمتك في صدري ..
كفاني جلدا إني متيمك ..
كفاني جورا... فذلك يكفيني..
وجودي ،إن جودك قد ينسيني..
فهل نلتفي...
ربما لن نلتقي..
ينام كل الناس وأنا جلوس..
الليل ينصت إلي..
تموت لحظات وهمي ..
فأنت غداء تقتات عليه نفوسي..
واذا مت سأغني في قبري أهازيجك..
سأراقص خيالك ..
سألحس حواشي شفتيك...
زيديني على موتي لهفتي إليك..
اقهري صمتك في صدري ..
كفاني جلدا إني متيمك ..
كفاني جورا... فذلك يكفيني..
وجودي ،إن جودك قد ينسيني..
فهل نلتفي...
ربما لن نلتقي..
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة