سوف أكتب عنك يا وطني
أن ليس شئ سواك يهمني
وأنني أرضى فيك بالشدائد
ولن اتخلى عنك في المحن
وليس البريق الزائف يبهرني
يحملني اليه اذا شاء تارة
وتارة اذا شاء يسحقني
سوف اكتب عنك ولن أخشى
عدو مكث كالداء في الجسد
أوكانت خائنة الأعين تلمحني
سوف اكتب عنك للتاريخ و الاجيال
علي أجد في من يأتي بعدي ينصفني
فانا لا يروق لي لباس خداعهم
واكتفي بثوب الأصل لعل الله يسترني
فكم أحسنت الظن بمظهر خداعهم
وكم عفوت من اجل ما يمنعني
أن اكون مثل من مات ضميرهم
وان كان في ذلك حكمة لقوم دهاة
فهذه الحكمة تخذلني و تهلكني
وأنا اؤمن أن الله قد وعدني
بالنصر ومن غيره ينصرني
وان كان ما تبقى من بني أمتي
من يحافظ على اصله ويفهمني
أننا لن نرى النصر قادما
لو لم نراه بين الثوب و الكفن
مشروق امين
أن ليس شئ سواك يهمني
وأنني أرضى فيك بالشدائد
ولن اتخلى عنك في المحن
وليس البريق الزائف يبهرني
يحملني اليه اذا شاء تارة
وتارة اذا شاء يسحقني
سوف اكتب عنك ولن أخشى
عدو مكث كالداء في الجسد
أوكانت خائنة الأعين تلمحني
سوف اكتب عنك للتاريخ و الاجيال
علي أجد في من يأتي بعدي ينصفني
فانا لا يروق لي لباس خداعهم
واكتفي بثوب الأصل لعل الله يسترني
فكم أحسنت الظن بمظهر خداعهم
وكم عفوت من اجل ما يمنعني
أن اكون مثل من مات ضميرهم
وان كان في ذلك حكمة لقوم دهاة
فهذه الحكمة تخذلني و تهلكني
وأنا اؤمن أن الله قد وعدني
بالنصر ومن غيره ينصرني
وان كان ما تبقى من بني أمتي
من يحافظ على اصله ويفهمني
أننا لن نرى النصر قادما
لو لم نراه بين الثوب و الكفن
مشروق امين
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة