أروي حكاية و موطني لاتعجبوا
وطناََ جميل إسمه فلسطين
هذا الجميلَ بحسنهِ يتدللُ
وله الرجالِ حارساََ وأمين قضى الزمانُ بهفوةِِ فأصابنا
صيب الأسود بغفلةِِ في عرين
ورياح شرِِ زمجرت في ربوعنا
فكبا الجواد بعثرةِِ بالسائرين
لاحت حقيقةِ بؤس ظلمِِ جائرِِ
ظهر العدو من الصديق مُميزين
وفُجعنا من أمر الصديق بغدرهِ
أضعاف غدر عدونا يؤذينا
مثل للجمال إذا إمتدت رقاب لها
للذبحِ صارت تكثر السكاكين
هل تعجبون ليوسف حين نجى
من غدر إخوة ومكر الماكرين
كيف ورب العالمين إذا حمى
هذا الصبي وكان له معين
وللرسول وصيةََ في أرضنا
من ينسى عمر أوصلاح الدين
فلسطين لوطال الزمان فإننا
عهداََ سنبقى بأرضكي متشبتين
هل يُعقل الوطن الجميل يُقايض
بما إحتوى ببطاقةِ التموين
سُحقاََ لمن سكن البلاد غيرنا
لوكان جناََ أو جموع الشياطين
هذا الجميلَ بحسنهِ يتدللُ
وله الرجالِ حارساََ وأمين قضى الزمانُ بهفوةِِ فأصابنا
صيب الأسود بغفلةِِ في عرين
ورياح شرِِ زمجرت في ربوعنا
فكبا الجواد بعثرةِِ بالسائرين
لاحت حقيقةِ بؤس ظلمِِ جائرِِ
ظهر العدو من الصديق مُميزين
وفُجعنا من أمر الصديق بغدرهِ
أضعاف غدر عدونا يؤذينا
مثل للجمال إذا إمتدت رقاب لها
للذبحِ صارت تكثر السكاكين
هل تعجبون ليوسف حين نجى
من غدر إخوة ومكر الماكرين
كيف ورب العالمين إذا حمى
هذا الصبي وكان له معين
وللرسول وصيةََ في أرضنا
من ينسى عمر أوصلاح الدين
فلسطين لوطال الزمان فإننا
عهداََ سنبقى بأرضكي متشبتين
هل يُعقل الوطن الجميل يُقايض
بما إحتوى ببطاقةِ التموين
سُحقاََ لمن سكن البلاد غيرنا
لوكان جناََ أو جموع الشياطين
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة