انتابني هلعٌ
عصفت الاجواء
عم اللا سكون
تجرعت الحزن
وكأن سُماً يجري
في اوردتي
كلمت السماء
فقلت لها هل
تسمعيني
ام انكِ تحاولي
اخفاء حواري
اود ان اخبركِ
بأن اهاتي لم يعد
يحتملها قلبي الصغير
الساكن بين اضلعي
والذي يغفو فيه
عشقٍ مؤلمٍ
يكاد يوقف نبضه
هيا ايتها السماء
اطلق العنان لصوتي
او اعلن الرحيل
الى حيث
لا ادري
= بقلم =
عبد الستار الزهيري // العراق
عصفت الاجواء
عم اللا سكون
تجرعت الحزن
وكأن سُماً يجري
في اوردتي
كلمت السماء
فقلت لها هل
تسمعيني
ام انكِ تحاولي
اخفاء حواري
اود ان اخبركِ
بأن اهاتي لم يعد
يحتملها قلبي الصغير
الساكن بين اضلعي
والذي يغفو فيه
عشقٍ مؤلمٍ
يكاد يوقف نبضه
هيا ايتها السماء
اطلق العنان لصوتي
او اعلن الرحيل
الى حيث
لا ادري
= بقلم =
عبد الستار الزهيري // العراق
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة