
جاء إليَ سريع الخطى
يحمل زهرة حب بدا
توجست خيفة قلب جفى
أينبت زهر بعد الأسى
أيُملؤ شوقا بعد الضنى
أيحيا يوماً بحلم بالهنا
فقال مجيبا بكل الضنى :
أنتظر سنيناً يوم اللقا
لحب يأتى مثل القضا
فأنت بليلى بهاء السنا
و شمس نهارى و نبع الصفا
و بين يديكي لحن الوفا
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة