روح ..... بقلم سمير حسن عويدات
يا رُوحَ مَنْ سَلفُوا وصَفْوَةَ مُؤنِسِ
...... يا مُهْجَةً مُزِجَتْ بِصَبٍّ يَحْتَسِى
مَنْ قالَ أنكَ لا تُجيبُ زَمَاننا ؟
..... فاحْضُرْ فنحْنُ كما تُحِبُّ بمَجْلِسِ
لا ثَمَّ مِنْ لغْوٍ ولا شكوَى ولا
..... مَحْضُ العزيفِ على جَوَارٍ كُنَّسِ
دارَتْ بأفلاكٍ تمَطَّى حُلمُها
..... تمحُو تباريحاً تَمُوجُ بمَحْبَسِ
فَهُمُ السُّقاةُ وأفرَغُوا مِنْ دِنِّها
..... فَرَحاً تَرَاقَصَ بالمَحَبَّةِ يَكْتَسِى
عَمَّ القلوبَ بنشوَةٍ في طَيِّها
...... النفسُ تفنَى كالشموعِ الخُنَّسِ
والرُّوحُ في عُرْسٍ تلألأ ضَوْءُها
..... كالبِكْرِ تَرْفُلُ في وِشاحٍ سُنْدُسِ
قالوا وقُلنا , ما اختلفنا , بينما
..... فَرَّ اليقينُ بوَصْلِ عَيشٍ مُفلِسِ
*******************************
الشطر الثاني من البيت الثانى للشاعر محمد بن العفيف التلمساني ....
بقلم سمير حسن عويدات
يا رُوحَ مَنْ سَلفُوا وصَفْوَةَ مُؤنِسِ
...... يا مُهْجَةً مُزِجَتْ بِصَبٍّ يَحْتَسِى
مَنْ قالَ أنكَ لا تُجيبُ زَمَاننا ؟
..... فاحْضُرْ فنحْنُ كما تُحِبُّ بمَجْلِسِ
لا ثَمَّ مِنْ لغْوٍ ولا شكوَى ولا
..... مَحْضُ العزيفِ على جَوَارٍ كُنَّسِ
دارَتْ بأفلاكٍ تمَطَّى حُلمُها
..... تمحُو تباريحاً تَمُوجُ بمَحْبَسِ
فَهُمُ السُّقاةُ وأفرَغُوا مِنْ دِنِّها
..... فَرَحاً تَرَاقَصَ بالمَحَبَّةِ يَكْتَسِى
عَمَّ القلوبَ بنشوَةٍ في طَيِّها
...... النفسُ تفنَى كالشموعِ الخُنَّسِ
والرُّوحُ في عُرْسٍ تلألأ ضَوْءُها
..... كالبِكْرِ تَرْفُلُ في وِشاحٍ سُنْدُسِ
قالوا وقُلنا , ما اختلفنا , بينما
..... فَرَّ اليقينُ بوَصْلِ عَيشٍ مُفلِسِ
*******************************
الشطر الثاني من البيت الثانى للشاعر محمد بن العفيف التلمساني ....
بقلم سمير حسن عويدات
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة