على ذلك الكرسي الخشبي...
المختبيء في زاوية الرصيف...
جلست بإنتظارها أواخر الخريف...
خلف أشجار بلا أوراق...
كنت أنتظر العناق...
و قبلا تخفف وطأة البرد الشديد...
لمحتها من بعيد....
و دون أن تلقي السلام...
فاجأتني بالرحيل...و تجمد الكلام...
المختبيء في زاوية الرصيف...
جلست بإنتظارها أواخر الخريف...
خلف أشجار بلا أوراق...
كنت أنتظر العناق...
و قبلا تخفف وطأة البرد الشديد...
لمحتها من بعيد....
و دون أن تلقي السلام...
فاجأتني بالرحيل...و تجمد الكلام...
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة