يتواصل الانسان في الوجود بفكر واقعي ،تترأسه مهارات ولدتها أنامل الصدق وكل نظرياتها المستقبلية
بوجود عبقرية تهدم كل العراقيل،بالتزام مبدأ يرسم
الطريب الصحيح ،ويُولدُ مسارا واضحا في تجلي كل الأمور ذات أبعاد تُحولُ بناء الحياة إلى استقامة هادفة
تساهمية ،لأبجديات الحرية المطلقة التي يفرضها الوجود.
فألوان الحياة مختلفة من لون إلى لون ،تؤثر في نفسية ودواخل العمق الفكري والجسدي ،لا سيما التجارب التي تخضع للتحليل المنطقي ،الذي يؤثر
سلبا على الواقع.
فالحياة لها طعمها الخاص في التذوق الحسي،وبرمجة خاصة في الاحساس والشعور
فذوي الإحتياجات الخاصة يسعون دوما إلى التغيير
ويطالبون بحقوق تفرض وجودها وبمنهجيات صادقة
لا تؤثر على احتياجاتهم بعوامل تطالب بالتجديد والرقي والارتقاء والنجاح إلى ماهو أفضل ويسير
" فالشعور بالألم مثل الشعور باللذة ،هنا الفرق الحس
لا يحتاچ تغيير ،فالكل سواسية.
فمبدأ الإنسانية يهدفُ إلى معالجة القضايا الاجتماعية
والانسانية ،والتي تأبى أن تكون سببا إعاقيا حركيا تصبُ فيه كل المجاري بواقعها المرير.
" فذوي الاحتياجات الخاصة"
دوما علامات إستفهام ،وتعجب في مجتمعاتنا والتي
تزيدهم إرادة وعزيمة في المضي إلى الأمام بأهدافهم
القوية،والتي تختلف عن غيرها في الرأي والتعبير ،
وسيبقون دوما سائرين لا ثائرين ، قائمون لا مسيطرون
يفرضون إراداتهم من حالة إلى أخرى...
فهم يبقون ذوي الإرادات الخاصة وليس ذو الاحتياجات الخاصة.
الطريب الصحيح ،ويُولدُ مسارا واضحا في تجلي كل الأمور ذات أبعاد تُحولُ بناء الحياة إلى استقامة هادفة
تساهمية ،لأبجديات الحرية المطلقة التي يفرضها الوجود.
فألوان الحياة مختلفة من لون إلى لون ،تؤثر في نفسية ودواخل العمق الفكري والجسدي ،لا سيما التجارب التي تخضع للتحليل المنطقي ،الذي يؤثر
سلبا على الواقع.
فالحياة لها طعمها الخاص في التذوق الحسي،وبرمجة خاصة في الاحساس والشعور
فذوي الإحتياجات الخاصة يسعون دوما إلى التغيير
ويطالبون بحقوق تفرض وجودها وبمنهجيات صادقة
لا تؤثر على احتياجاتهم بعوامل تطالب بالتجديد والرقي والارتقاء والنجاح إلى ماهو أفضل ويسير
" فالشعور بالألم مثل الشعور باللذة ،هنا الفرق الحس
لا يحتاچ تغيير ،فالكل سواسية.
فمبدأ الإنسانية يهدفُ إلى معالجة القضايا الاجتماعية
والانسانية ،والتي تأبى أن تكون سببا إعاقيا حركيا تصبُ فيه كل المجاري بواقعها المرير.
" فذوي الاحتياجات الخاصة"
دوما علامات إستفهام ،وتعجب في مجتمعاتنا والتي
تزيدهم إرادة وعزيمة في المضي إلى الأمام بأهدافهم
القوية،والتي تختلف عن غيرها في الرأي والتعبير ،
وسيبقون دوما سائرين لا ثائرين ، قائمون لا مسيطرون
يفرضون إراداتهم من حالة إلى أخرى...
فهم يبقون ذوي الإرادات الخاصة وليس ذو الاحتياجات الخاصة.
حرر يوم8-3 2017
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة