لطفا ... منك
إن بريق سيفك
أرعب جيشي
كنت أظنه عتيد
و لن ينهزم أبدا
كان يجول يصول
يفتح ...
يسطر ما أريد ...
يرفع رايتي
أينما حل ...
وراء البحر
و في البعد البعيد
لا يهاب التحصين
و لا جيوش القلاع
قبضته من حديد
لكن سرعان ما إنهار
أمام نظرة عينيك ...
أهداك الدروع و السيوف
و خيلي الجوامح ...
و أخبرني أنه إليك يشيد
فلطفا ... منك
إني ملك الحرب
أسير في قبضتك
لا تعذبيني ...
إما قتلي ...
أو هاتي سيفك لأقص الوريد
بقلمي علي الحاجي 2017-03-04
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة