تخفت بالنقاب وراء ستر
و خلف الستر حسن من خيال
و لو كشفته غار الحسن منها
فواعجباً لساحرة الجمال
بكحل من عيون قد أصابت بنظرة طرفها رشق النبال
قلوب في محبتها تنادت و بنت نقابنا مثل الجبال
شماء في أدب و صون و لمثل غاليتي خلق الرجال
تراها إذ تراها في وقار و إذ تمشي فمشيتها غزال
يفوح الطيب منها بالوضوء و حسن خصالها أسمى الخلال
فسبحان الذي وهب البنية محاسن عدها ضرب الخيال
و سبحان الذي أعطاها عقلاً تكاد بمثله تعلو الكمال
فموتوا يا دعاة الفحش غيظاً فبنت نقابناً أصل الجمال
و خلف الستر حسن من خيال
و لو كشفته غار الحسن منها
فواعجباً لساحرة الجمال
بكحل من عيون قد أصابت بنظرة طرفها رشق النبال
قلوب في محبتها تنادت و بنت نقابنا مثل الجبال
شماء في أدب و صون و لمثل غاليتي خلق الرجال
تراها إذ تراها في وقار و إذ تمشي فمشيتها غزال
يفوح الطيب منها بالوضوء و حسن خصالها أسمى الخلال
فسبحان الذي وهب البنية محاسن عدها ضرب الخيال
و سبحان الذي أعطاها عقلاً تكاد بمثله تعلو الكمال
فموتوا يا دعاة الفحش غيظاً فبنت نقابناً أصل الجمال
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة