تكتبني ...
تحكي عني ...
تكتب قصائد أشواق...
وأنا في بعادي...
أرسمك...أحلمك...
لا أفارقك ...
بل مع البعد أرقبك...
أعد شيب الخصلات ...
وتبعثر شعيرات الذقن ...
أتساءل أتلتفت إلى الحسناوات
ترتب أشواقي نظما ...
تهديني أزهارا...تعتذر ...
تعدني ...رحيل اخر الجروح ...
من لهفتي ...أستبق حقيبتي إليك ...
تركبك لهفة رحيل من جديد ...
تفتح باب الوداع ...ذاك الأقوى من حديد ...
أرحل ...أمضي ...
تعود لتذكرني بسابق عهدي...
تناديني وسط الطريق
... حين منك أمضي...
أحتفظ بحقيبتي في يدي...
تلزمني ...
حين أعود إليك ...
ثم بعدها ...منك أمضي
تحكي عني ...
تكتب قصائد أشواق...
وأنا في بعادي...
أرسمك...أحلمك...
لا أفارقك ...
بل مع البعد أرقبك...
أعد شيب الخصلات ...
وتبعثر شعيرات الذقن ...
أتساءل أتلتفت إلى الحسناوات
ترتب أشواقي نظما ...
تهديني أزهارا...تعتذر ...
تعدني ...رحيل اخر الجروح ...
من لهفتي ...أستبق حقيبتي إليك ...
تركبك لهفة رحيل من جديد ...
تفتح باب الوداع ...ذاك الأقوى من حديد ...
أرحل ...أمضي ...
تعود لتذكرني بسابق عهدي...
تناديني وسط الطريق
... حين منك أمضي...
أحتفظ بحقيبتي في يدي...
تلزمني ...
حين أعود إليك ...
ثم بعدها ...منك أمضي
شكرا لمروركم لا تنسوا متابعة المدونة ومشاركة نصوصكم على صفحاتكم ومواقع التواصل كافة